الرسالة التي خلف هذا الاعتذار والتي تعذر للبعض قرائتها بين السطور تجعل من كل عربي ومن كل مسلم مازال يحتفظ ببعض قطرات من النخوة والانسانية يخجل من كل ابتسامة يبتسمها في صباح العيد وكل رقصة يرقصها في فرح او عرس لقريب او صديق ،في حين يعلو نحيب الثكالى والايتام والارامل في ارض مقدسة طاهرة دنسها حثالة الغرب
يخجل من اللقمة اشتهتها نفسه ورفعتها اليد بينما الطفل الفلسطيني تمتد يده الى الاناء فتعود كما امتدت فارغة حتى من رغيف خبز
.
.
.... مشاهدة المزيد
.
.
ولا تنتهي دواعي خجلنا امام من علمونا ان للحياة هدف
:
الحرية
إرسال تعليق